انضموا إلى مجموعتنا على فيسبوكمن هنا، سجلوا إعجابكم بصفحتنا على فيسبوك من هنا، انضم إلى مجموعاتنا الجديدة بالضغط عليها : المرحلة الابتدائية ، المرحلة الإعدادية ، المرحلة الثانوية .
تابعوا صفحة الميار التعليمي من هنا
انضموا الآن إلى مجموعة موقع الميار التعليمي من هنا
لا تنسوا المتابعة لصفحة الموقع من هنا
صفحتنا على التليجرام من هنا
قال وكيل وزارة التربية والتعليم برام الله بصري صالح: “إن الوزارة تتابع بدء العام الدراسي المقبل في فلسطين 2021/ 2022، ومدى توفر الكتب الدراسية وتأثيرها على العودة إلى الدارس، بكل حرص وبشراكة واعية مع المطابع الخاصة بالكتب، ووزارة المالية، وكل من له علاقة بهذا الأمر”.
وتابع في تصريح إذاعي لـ”صوت فلسطين”،صباح السبت: “نتمنى أن تأتي بداية العام والكتب موجودة في مخازن الوزارة، وفي المدارس حتى يتمكن الطلاب من الحصول عليها في اليوم الأول لهم”.
وأشار إلى موعد العام الدراسي المقبل والذي كانت قد أعلنت الوزارة عنه في وقت سابق بأنه سيكون في 16 من شهر أغسطس المقبل، موضحاً أن هذه ستكون عودة مبكرة لأسباب مرتبطة بأهمية تعويض الطلبة عن بعض الفجوات التعليمية التي حصلت خلال العام الدراسي الماضي؛ نتيجة نظام التعليم المدمج الذي استعملته الوزارة لمواجهة تداعيات الوباء.
كما وأكد على أن العودة تم القرار فيها من قِبل مجلس الوزراء بناءً على توصية وزارة التربية والتعليم بأن تكون عودة وجاهية كاملة أي كما قبل كورونا، وهذا الأمر لم يطرأ عليه أي تغيير.
وأضاف: “نحن نسير في وزارة التربية والتعليم باتجاه الاستعداد التام لعودة الطلبة في هذا التاريخ المعلن سابقاً، فهذه الاستعدادات تتضمن جاهزية الأبنية المدرسية والمعلمين والكتب المدرسية وكل ما له علاقة بكون المدارس جاهزة لاستقبال الطلاب في هذا التاريخ”.
ونوه إلى أن الوزارة اتخذت بعض الإجراءات المرتبطة بتوفير سبل الوقاية للطلاب في المدارس، حيث أن المدارس التي ضمت الصفوف المكتظة ان وجدت سيكون لها إجراءات اضافية للتأكيد على الوقاية الكاملة.
وشدد على ما أعلنت عنه الوزارة سابقاً بخصوص الأربعة فترات التعليمية، مشيراً إلى أنه تم استناداً على ما تم في العام الماضي.
وختم بالقول: “سيكون هناك 4 فترات تعليمية خلال العام الدراسي بين كل فترة وأخرى سيكون هناك استراحة مقلصة وبالتالي الطالب سيكون له بالمفهوم الدارج يساوي أربعة فصول دراسية، وهذا النمط سيكون له إضافة نوعية لمفهوم المادة الدراسية وتنظيمها”.
